الخطوط السعودية الأمتعة المفقودة

  1. معلمون يطرحـون أسالـيــب مبتكرة لمواجهة «الأسبوع الميت» - محليات - التربية والتعليم - الإمارات اليوم
  2. حلول لمشكلة غياب الطالبات – عسير
  3. الحد من ظاهرة الغياب

الحد من الغياب إلى ذلك، ناقش مجلس أبوظبي للتعليم مع مديري المدارس الحكومية في أبوظبي والعين، ظاهرة انقطاع الطلبة عن الدوام المدرسي قبل وبعد الإجازات، وكيفية حلها، مؤكداً أن خطة الحد من غياب الطلبة التي يطبقها في المدارس تشدد على ضرورة حضور الطلبة إلى مدارسهم وفقاً للتقويم المدرسي، محملة ذوي الطلبة والمعلمين والعاملين في المدارس مسؤولية التأكد من التزام الطلبة بالحضور إلى مدارسهم، والالتزام الكامل بمواعيدهم المدرسية. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

معلمون يطرحـون أسالـيــب مبتكرة لمواجهة «الأسبوع الميت» - محليات - التربية والتعليم - الإمارات اليوم

ونذكر بعض أسباب غياب الطالبة عن المدرسة وهي: كراهية الطالبة لمادة معينة أو معلمة معينة ، تراكم الواجبات على الطالبة وعدم أدائها أولاً بأول ، الإهمال وعدم المبالاة من الطالبة نفسها ، خجل الطالبة إما لكبر سنها أو ضعف تحصيلها الدراسي ،اعتقاد بعض الطالبات أن الدروس الخصوصية مجدية ونافعة عن الحضور. بالإضافة الى الأسباب تعود إلى البيت وتشمل: تدليل بعض الآباء لبناتهم ، وضعف الأسر مادياً وبالتالي عدم توفير مستلزمات المدرسة والدراسة ، بُعد الطالبة عن المدرسة وعدم توفير المواصلات ، انقطاع وضعف العلاقة بين البيت والمدرسة ، ضعف الترابط الأسري مما يؤدي إلى التفكك الأسري ، وجود وسائل اللهو ومغريات العصر الكثيرة وعدم وجود الرقيب مع ثراء الأسرة. ومن الآثار السلبية لمشكلة الغياب هي: تأخر الطالبة دراسياً مما يؤدي بها إلى الرسوب وكره المدرسة والانقطاع عنها ، غياب الطالبة قد يكون عبئاً على المجتمع ومصدراً لكثير من المشكلات ، فشل الطالبة في حياتها الدراسية ،غياب الطالبة يسبب هدراً لكثير من المواد التعليمية والتي تنفق عليها الدولة الكثير ، تفشي الجهل والأمية في المجتمع. ومن الحلول المقترحة للمشكلة: تعريف الطالبة بالهدف الحقيقي من وراء طلب العلم وهو عبادة الله وابتغاء الأجر من الله ، كذلك وجود المرشدة الطلابية الواعية التي تلتمس مشكلات الطالبات وتحاول مساعدتهن في حلها ، تقديم المادة من المعلمة بطريقه سهلة ومشوقة وتخفيف الواجبات المنزلية ، اهتمام المدرسة والأسرة بالحالة الصحية للطالبة ، التخفيف من العقوبات القاسية والأنظمة الصارمة والمعاملة بالحسنى بمعنى (لا إفراط ولا تفريط).

افكار للحد من ظاهرة الغياب

الرئيسية / الثقافة / حلول لمشكلة غياب الطالبات 2016/11/07 - أحمد الشيبان بقلم_ شريفة العصاي إن مشكلة غياب الطالبات عن المدرسة من أهم المشكلات التربوية ، لأنها تؤثر على غيرها من المشكلات مثل: الرسوب وغيرها ، وتعتبر المدرســة من وسائــط النظام التربــوي في المجتمعــات الحديثة ، وأســاليـب التربية المطبقة فيهـــا من أهم أساليب الضبـــط الإجتماعي ،كما أن الأسـرة تؤدي دورا هاماً في توجيــه سلوك الأبناء وتساعدهم على اكتساب العادات الحميدة التى تقوي الخلــق والانضباط ومن أهم هذه العادات حب النظـــام ، حيث تعتبر ظاهـرة تغيب الطالبات عن الدوام المدرسي من الظواهر السلوكية السلبية ، بسبب عدم إحساس الطالبات بأنهم يعيقون المسيرة التربوية ويمارسون مسلكا خاطئاً ،فالطالبات لا يدركون أثـــر هذا الغياب في تحصيلهم العلمي ولا يبـالون بالآثار السلبية لكثرة الغياب ، والأهــــل لا يدركون أن كثرة أيام الغياب تفقد الطالبة حماســــها للدراسة واحترامها للأنظمة المدرسية. وظاهرة الغياب لها نتائج وخيمة على الطالبة وتكمن خطورتها في إنها تولد التمرد على النظم واللوائح المدرسية ، كذلك تساعد في أن تتخــرج الطالبة فاقدة الإحساس بأهمية الحرص على الـــدوام ومن ثم ينعكس ذلك عندما تتولي مهامـــها الوظيفيـــة في المستقبل ، فالانتظام في الــــدوام المدرسي يولــد الجديـــة وحب العمل في المستقبل ، ويؤدي عشــق النظام واحترام تعليمات المدرسة الى الالتزام بالقيم والأخلاقيات ، حيث ان غياب الطالبة بصورة متقطعة أو متصلة تعوق استفادتها من الخدمات المتنوعة للنشاط داخل المدرسة ، وتعتبر ظاهرة غياب الطالبات عن المدرسة من الظواهر النفسية والتربوية والاجتماعية الهامة.

حلول لمشكلة غياب الطالبات – عسير

اختبارات تجريبية واقترحت معلمة الكيمياء «أم نزار» أن يتم دعم الأيام الاخيرة من الدراسة بالأنشطة الختامية والاختبارات التجريبية، وتوزيع المهام على الطلبة، وتفعيل درجات المواظبة، مشيرة إلى أن «الحلول التي يمكن أن تقضي على الغياب في الأسبوع الأخير تتضمن أيضاً عدم إنهاء المناهج قبل ذلك الأسبوع، وإعداد جدول اختبارات للفترة الأخيرة في كل مادة في ذلك الأسبوع». وذكرت زميلتها سلوى رياض، أن الغياب يبدأ في التصاعد تدريجياً قبل الامتحانات بأسبوعين على الأقل، ويصل إلى أعلى نسبة مع بداية الأسبوع الأخير من الدراسة، واصفة إياه بـ«الأسبوع الميت»، مشيرة إلى ضرورة جذب الطلبة للدوام خلال هذه الأيام عن طريق إعداد مراجعات أو اختبارات تجريبية، وتنظيم بعض الأنشطة اللاصفية وإرسال رسائل توعية لذويهم تبين لهم ضرورة حضور الطالب للمدرسة، خصوصاً في الأسبوع الأخير. وانتقدت رياض سلوك بعض المعلمين في التلميح للطلبة بالغياب، وذلك من خلال جعل الأسابيع الأخيرة للمراجعة وحل الواجبات فقط، مشيرة إلى أهمية أن يكون هناك برامج تربوية خاصة تجذب الطلبة من خلال الأنشطة الطلابية أو إقامة برامج جماعية للاستذكار ومراجعة الدروس. وطالبت بجعل الفترة الأخيرة من التقويم المستمر للمواد التي تعتمد ذلك، ودعوة الطلبة إلى تقديم اختبار تجريبي على نمط الاختبار النهائي، إضافة إلى استمرار زيارات مشرفي المواد للمعلمين حتى اليوم الأخير من الدراسة، وعدم ضم الفصول ولو كان الحاضر طالباً واحداً، ومراجعة دفاتر تحضير المعلمين الخاصة بالأيام الاخيرة من الدراسة، وعقد اختبارات شفهية وعملية حسب طبيعة المادة.

استشعار المسؤولية واقترحت الاختصاصية الاجتماعية وداد حمود، عقد لقاءات مع معلمي المدارس وبث روح استشعار المسؤولية بداخلهم وزرع الرغبة في القضاء على هذه الظاهرة، ومنعهم من الإيحاء للطلبة بأن الإجازة قريبة، وعدم التراخي في أداء مهامهم، وزيادة متابعة المناطق التعليمية ومتابعة حضور وغياب الطلبة والمعلمين. وأكدت مديرة مدرسة أشبال القدس، أميه علوان، أنهم في المدرسة يتواصلون مع ذوي الطلبة عن طريق الرسائل النصية والإشعارات الرسمية، يطالبونهم فيها بعدم السماح لأبنائهم بالغياب، وضرورة الانتظام حتى آخر يوم من الدراسة، مشيرة إلى أن «إدارة المدرسة تلزم جميع المعلمين بتقسيم المقرر على أيام الفصل الدراسي، مع عدم التسرع في إنهاء المقرر في وقت مبكر عن عملية التوزيع، وأن تسير عملية شرح محتوى المادة وفق التوزيع، لإلزام الطالب بالحضور إلى المدرسة بشكل منتظم، لاستكمال شرح المقرر». وطالب مدير مدرسة ثانوية (فضل عدم ذكر اسمه)، بضرورة منح طلبة الثانوي صلاحيات للتعامل مع تكرار الغياب قبل الامتحانات، وقبل وبعد الاجازات التي أصبحت سمة أساسية في سلوك الطلبة، وربط نسبة الحضور بالمجموع التراكمي للطالب في نهاية العام، وتخصيص نسبة من تقييم الطالب للغياب، خصوصاً أنه يمثل ‬40٪ من المجموع الكلي، مشيراً إلى أن «لوائح السلوك تمنع خصم درجات من الطالب نتيجة الغياب، وتكتفي باستدعاء ذوي الطلبة ومناقشة الأمر معهم».

وبقي ان نبدأ مرحلة الدراسة المتخصصة والتطبيق العملي لمقترحات اخرى تعيد الطالب الى المدرسة وتحد من غيابه عنها. خولة العتيقي

خولة العتيقي 2012/04/20 11:27 م شكرا لتصويت التقيم التقيم الحالي 5/0 توصيات اللجان في هذه القضية مكررة ولم تستخدم قط كتب أو نقل الدكتور «عصام الفليج في مقالته ليوم الجمعة الموافق 20 من ابريل عام 2012 حلولا مطروحة لتفادي غياب الطلاب عن المدارس والذي اصبح ظاهرة مرضية مقلقة، بل اكثر من مقلقة لما لها من تأثير سلبي على العملية التعليمية كلها في البلد كما ذكر الدكتور عصام. ولي وقفة عند الحلول التي اوردها والتي نقلها عن الاستاذة هدى المير للحد من هذه الظاهرة، أولى ملاحظاتي (ومن غير اتهام للاستاذة) ان هذه الحلول موجودة أو مذكورة منذ اول لجنة شكلت للبحث في ظاهرة غياب التلاميذ ما قبل وما بعد الاجازات الرسمية، وحين اشتركت في احدى اللجان التي تبحث في هذه الظاهرة في احدى السنوات (للعلم لقد تركت العمل في وزارة التربية منذ العام 1997) اقول بعد اول اجتماع لنا وعرض المشكلة، طلب من كل واحد منا ان يأتي للاجتماع المقبل بعد اسبوعين وفي جعبته ما يراه مناسبا من الحلول للحد من هذه الظاهرة، كعادتي قبل ان ابدأ أي عمل ذهبت الى مكتبة الوزارة وسألت احدى العاملات فيها عن المكان الذي تحفظ فيه اعمال اللجان وبالاخص لجان دراسة ظاهرة الغياب في مدارس وزارة التربية، اخرجت لي الموظفة ملفا يعلوه الغبار، بعد مسحه وفتحه وكأننا نفتح كنزا مطمورا منذ آلاف السنين، فالورق اصفر اللون والمادة مكتوبة بخط اليد للجان سابقة مشكلة لنفس الغرض، ومع ان تواريخها ليست قديمة جدا ولكنها أو لأنها لم تستخدم قط ومقفل عليها بملف سميك والغبار يعلوها تغير لونها، المهم اخذت اقلب عمل اللجان السابقة واطلع على الاسماء المشاركة (بعض الاسماء تكرر في كل لجنة) الى ان وصلت الى صفحات التوصيات واذا بها مكررة مع كل لجنة وهي نفسها أو مقاربة لما عرضه الدكتور عصام (وانا لا اتهم احدا ولكنني اقول لعله توارد خواطر فمهما قدمنا من حلول وأتينا بلجان حتى لو لم يطلعوا على الدراسات السابقة المقدمة، ستظل الحلول محصورة فيما قدم في مقال الدكتور.

الحد من ظاهرة الغياب

  1. تشكيل حروف اللغة العربية
  2. حلول لمشكلة غياب الطالبات – عسير
  3. جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن
  4. البورد السعودي لطب الاسنان لغير السعوديين
  5. الخطوط السعودية الفرسان تسجيل الدخول
  6. كسر البروكسي في السعودية
  7. قلعة المرجان والمعروفة ايظاً ... بوابة روك - المرسال
  8. مكتب العمل اليوم

هل تعرفون من سيحصل على الجائزة؟ سيحصل عليها الطالب الوافد الذي لا يغيب عن المدرسة وسيظل الكويتي المستهدف من الدراسة يغيب لأنه غالبا ما ستكون الجائزة اقل مما يحصل عليه من اهله. وانا لا اقلل من الحلول المقترحة ولكن هل ادى تطبيق بعضها الى حل للمشكل؟ انا ارى ان المشكلة قد زادت وتفاقمت ولم يفد فيها لجان ولا مقترحات لأن الحلول كلها احلام وتمنيات وصعبة التطبيق كبند «الحد من الدروس الخصوصية» ألا يعلم الجميع ان معظم الوافدين من ذوي الرتب العليا في الوزارة يعطون دروسا خصوصية لابناء المسؤولين الكبار؟ أو يوفرون لهم مدرسين خصوصيين من معارفهم من المدارس الحكومية؟ ملحوظة اخيرة تتكرر كلمة المكافآت الطلابية في بداية التوصيات البند (2) وفي نهايتها البند (9) فالمادية الطاغية على حياتنا وجشع المشاركين في لجان التربية يحصر تفكيرهم في المادة اكثر من الاقتناع بأن الغياب يضر بمستوى الطالب العلمي ويقضي على الدافع الذاتي وحب النجاح من اجل اهداف عليا يتطلع لها الطالب! وكان الله في عون الوطن. مع طول السنوات التي شكلنا فيها اللجان واخرجنا منها التوصيات ما زلنا نقول تجربة الحد من الغياب والمفروض ان نكون قد انتهينا وتجاوزنا مرحلة التجارب لأننا بالفعل جربنا معظم الحلول المطروحة ولم ننجح.

افكار مشاريع من المنزل

على العموم استأذنت امينة المكتبة بتصوير الصفحات التي تهمني واخذتها معي، عدت للاجتماع وتناقش الجميع في الحلول التي وضعوها والتي لم تخرج عما قدم من اللجان السابقة ولم يكن هناك في نظري حل عملي واحد يساعد في حل المشكلة ناهيك ان يقضي عليها كما يردد مسؤولو التربية في تصريحاتهم الاعلامية «القضاء على ظاهرة الغياب» مع اننا لا نريد ان نقضي عليها بل نريد ان نحد منها فقط ونقللها ونجعلها في نطاق المعقول والمقبول. كتبت مرتين أو اكثر بأننا لا نحد من كثرة الغياب الا اذا جعلنا عدد ايام حضور الطالب الى المدرسة متطلب تخرج، لا ينتقل الطالب من صف الى اعلى الا اذا تناسبت ايام حضوره وتواجده في المدرسة مع ما تقرره وزارة التربية بهذا الخصوص. وطبعا وكالعادة لا حياة لمن تنادي ولا احد يسأل، وستظل الوزارة تشكل اللجان وتدفع نفقاتها للمشاركين فيها، وسيظل الاعضاء يأتون بنفس الحلول الموجودة اصلا منذ تشكيل اول لجنة لبحث هذا الامر الى آخرها ولن تحل المشكلة. يستوقفني آخر الحلول المطروحة في ورقة الاستاذة هدى المير والتي تطالب فيها بتخصيص مكافات تشجيعية للطلبة الملتزمين بالحضور، وكأننا نؤصل في نفوس ابنائنا انهم لا يحضرون الى المدرسة من اجل انفسهم واهدافهم العليا بل يحضرون من اجل الحصول على مكافأة على تفضلهم بالحضور الى المدرسة، فنحن ندرسهم ونصرف عليهم ونعطيهم الجوائز لأنهم يأتون الى المدرسة من اجلنا لا من اجل انفسهم، أي نوع من المواطنين سننتج؟ الله اعلم!

شاهد أيضاً أمسية في فنون أبها ترفع مطالبات بمشروع وطني لصناعة و تطوير الدراما السعودية صحيفة عسير _ يحيى مشافي أنتقد ناقد فني تواضع الأعمال الدرامية السعودية خلال العقود الماضية …

شركة-بوبا-التوظيف
September 19, 2021, 6:47 am