الخطوط السعودية الأمتعة المفقودة

  1. *~*إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي*~*

تعلم هذا الدعاء من خير البشر. منقول... وأضيف.. لى صديقة تقول لى أنا أكون سعيدة عندما أمرض فأشعر أننى أخف.... من الذنوووب... وبالله التوفيق.. 25-09-2003, 03:36 PM #2 (اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي و قلة حيلتي و هواني على الناس أنت رب العالمين أنت رب المستضعفين و أنت ربي إلى من تكلني يا رب إلى بعيد يتجهمني أم إلى عدو ملكته أمري إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ") ما أجمله من دعاء.... وما أحلاه على قلب كل مبتلى.... سلمت يمينك حبيبتي أم العبادلة.... وجزاك الله خيراً. 25-09-2003, 03:49 PM #3 جزاكِ الله خيراً اختنا ام العبادلة الله لا يحرمنا من نعمته و من رحمته الله كريم 25-09-2003, 05:03 PM #4 جزاك الله خيرا أختي الفاضله.. وجعله في ميزان حسناتك... ولكم سررت بقراءة هذا الموضوع لان هذا الدعاء جليل في لفظه ومعناه وهو من أحب الأدعية إلى قلبي ومن أكثرها ذكرا على لساني... وقد تفكرت كثيرا في رحلته صلى الله عليه وسلم إلى الطائف وخرجت ببعض الملاحظات التي تحتاج منا لوقفة تأمل ومنها: 1/المسافه بين مكه والطائف ليست قريبه لمن يمشي على قدميه فكيف وقد كان لوحده صلى الله عليه وسلم. 2/كان عمره انذاك خمسون عاما, ولكنه تحمل مسيرة التعب بأبي هو وأمي رسول الله.

*~*إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي*~*

من أن تنزل بي غضبك أو يحل علي سخطك. لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك". فلما رآه عتبة وشيبة على هذه الحال، تحركت الرحمة في نفوسهم فدعوا غلاما لهما نصرانيا يقال له عداس فقالا له:خذ قطفا من العنب وضعه هي هذا الطبق ثم اذهب به إلى ذلك الرجل فقل له يأكل منه ففعل عداس ثم أقبل به حتى وضعه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم قال له: كل، فلما وضع الرسول يده على العنب قال: باسم الله. ثم أكل، فنظر عداس في وجهه ثم قال: والله أن هذا كلام ما يقوله أهل هذه البلاد. فسأله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ومن أي البلاد أنت؟ وما دينك؟ فأجابه عداس: أنا رجل نصراني من أهل نينوى، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من قرية الرجل الصالح يونس بن متى. فتعجب عداس من قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم فسأله: وما يدريك من يونس بن متى؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ذاك أخي، كان نبيا وأنا نبي. فأكب عداس على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقبل رأسه ويديه وقدميه. فقال ابنا ربيعة احدهما للآخر: أما غلامك فقد أفسده عليك 1. *قصص الابرار، الشيخ مرتضى مطهري، التعارف، ص115-117. 1- سيرة ابن هشام ج2،قم،مكتبة المصطفوي ص61-62.

22-02-2010, AM 02:40 #4 كلماااااااااات اكثر من راااااااااائعه جزااك الله خيرآآآ سلمت الأيااااادي... نووووفه.. 22-02-2010, PM 18:24 #5 جزاك الله الف خير ام طيف درس مفيد ورائع في الرضى بالبلاء والصبر والاقتداء بسيد البشر صلى الله عليه وسلم الله يعطيك العافيه لا تحرمينا وجودك

كيفَ التفتُّ وصرتُ لا ألقى سوى.. متوجعٍ يشكو إلى متوجعِ؟! هكذا تساءل الشاعر إيليا أبو ماضي عن أحوال الدنيا في تعجب، فعبَّر عن الحياة التي أصبحت على القلوب قاسية، شديدة العتمة، كظلمة بطن حوتٍ في أعماقِ بحرٍ فوقه ليل قد كبّلت غيومهُ أنوار قمره، فأصبح ظلام يموج على ظلام! ألقى علينا تساؤله، فنقل إلينا بكلماته صورة لوجوه قانطة، غلبها التعب فباتت تسير منكسرة، بل وأسمعنا بإيقاعه الحزين صرخات قلوب قد شاخت من العجز حتى باتت تنبض بالآه! كأننا نرى من خلال البيت صورَ حياتنا الأليمة.. ربما في تلك المرأة العجوز الجالسة في زاوية من زوايا الطريق، قد انحنى ظهرها من القهر الذي تكابده، تضع أمامها بضع قطع من الجبن، أو أخرى جلست جوارها، تبيع بعض الخضراوات ببضع جنيهات لا تستحق ذلك التعب. تحاول كل واحدة منهما أن تبيع ما أتت به لمارة، بعضهم يرمقهما بعطفٍ والبعض الآخر بازدراء! " لكل امرء رسالة يحملها، لن تكون يسيرة، بل مرهقة، صعبة، ولكن طالما أنه يسعى لرضا ربه.. فلا بأس، حتى وإن لاقى في سبيلها كل شيء صعب. " وبرغم كل صعاب الحياة، إلا أنهما قد يسرقان لحظة من لحظات الزمن يتبادلان فيها الضحكات، ضحكات ربما يائسة غير صادقة، ولكنّها العملة الوحيدة التي قد تساوي عناء طويل شديد لا يليق بمن هو مثلهما سنًا ومقامًا.

هذه الحياة كلها لا تساوي شيئا، لا تساوي دمعة تسقط من طفل، ولا صرخة أم بسبب العجز، ولا عبوس رجل عجز عن كل شيء! هي دنيا تنقضي وتنتهي حتى نذهب إلى جوار الله رويترز في خضم كل تلك الصور، كلما مرت أمامي تلك الحياة القاسية لا أفكر سوى في لحظة واحدة.. يوم الطائف عندما ذهب نبيّنا الحليم إليهم حاملاً النجاة لهم، فحملوا الصخور له، دعاهم بوجه طلق، فقابلوه بلسان سليط، أتاهم داعيًا إلى الله، فردوه نصرة لأصنام كادت أن تطبق عليهم الأخشبين لولا رحمته -صلى الله عليه وسلم-! بعد ما ردَّ جبريل وسامحهم، عاد وقلبه محمل بالكمد، وعينه كادت تفيض بالدمع، قدمه تبكي دمًا، حزين على ما رأى منهم، ولكنَّ حزنه الأكبر كان عليهم -برغم كل ما فعلوا- كان يرجوا أن يخرج من بين أظهرهم من يأتي إليه مؤمنًا به معترفًا بوحدةِ الله عزّ وجل! وبعد كل ذلك الحزن والظلم، وقف مناجيًا ربه، رافعًا كفه الشريفة، مطلقًا لسانه البليغ بتلك الدعوة الخالدة التي يقشعر البدن من جمالها:"إن لم يكن بك غضبٌ علي فلا أبالي ". هكذا بكل بساطة! منهج حياة، كلمات تدل على أن لكل امرء رسالة يحملها، لن تكون يسيرة، بل مرهقة، صعبة، ولكن طالما أنه يسعى لرضا ربه.. فلا بأس، حتى وإن لاقى في سبيلها كل شيء صعب، فهي ستنقضي وتنتهي لتبدأ حياة مبدأها رضى الله.

ان لم يكن بك غضب علي فلا ابالي صحة الحديث

3/ صبره الذي لا مثيل له خاصة بعد أن رمي بالحجارة حتى دميت قدماه فداه روحي. حنين في خواطرنا.. يسوق جراحنا دمعاً.. تفيض به مآقينا.. حنين لم يزل طفلاً.. برغم تعاقب الأيام.. يرضع من أمانينا.. رحلنا لم نكن ندري.. بأن البعد يؤلما.. وأن جراحنا ستطووووووول.. من ذا كان يعلمنا؟.. هي الأقدار!. آمنا بخالقنا.. تقربنا وتبعدنا.. فنغدو بعدها ننسعى.. وعند الله نجتمع. إلى كل أحبتي في / لكِ 25-09-2003, 10:17 PM #5 الأخت الكريمة.. أم طلحة.. سلمتى من كل سؤ.. بارك الله فيك.. ********* أختى الغالية مسلمة.. جزيتى كل الخير... ****** أختنا ألق الفجر... مرحباً بك معنا... وبارك الله فيك.. وفى ملاحظاتك المعبرة... اللهم صلى على نبينا محمدا وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.. 26-09-2003, 08:34 PM #6 جزاكي الله خير الجزاء أخت أم العبادلة على مواضيعك القيمة،لقد أبكاني موضوعك الرائع ،جعله الله في ميزان حسناتك،وانا كل ما أقرء هذا الحديث أبكي سبحان الله. 27-09-2003, 04:04 PM #7 بأبي أنت وأمي يارسول الله ما أشد ما مر عليك من ظلم وتنكيل وأنت صابر من أجل أمتك.. اللهم صلي عليه وعلى آله وسلم.. اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي و قلة حيلتي و هواني على الناس أنت رب العالمين أنت رب المستضعفين و أنت لربي إلى من تكلني يا رب إلى بعيد يتجهمني أم إلى عدو ملكته أمري إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ".. دعاء راااااائع,, وهو بلســــم وشفــــاء لكل مبتلي.. بــــارك الله فيك ونفــــع بك أختي الحبيبة أم العبادله.. 28-09-2003, 11:13 AM #8 تسلمى يا زهر.... وجزيتى كل الخير... بارك الله فيك يارهف.... نعم هذا رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه.. تعب وذاق من العذاب ألوان... فياليتنا نعى هذا ونتقدم لنصرة الدين الذى تعب من اجله صلى الله عليه وسلم... مواضيع مشابهه الردود: 12 اخر موضوع: 12-07-2009, 11:20 PM الردود: 3 اخر موضوع: 24-05-2008, 11:28 AM الردود: 1 اخر موضوع: 24-05-2008, 10:57 AM اخر موضوع: 21-03-2008, 04:32 PM الردود: 7 اخر موضوع: 16-03-2008, 10:11 PM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment.

جنودنا البواسل على الحدود
  1. التحفيز في العمل ppt
  2. تحميل برنامج فوتوشوب cs6 كامل
  3. *~*إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي*~*
  4. بدل خطر لعسكريين الدفاع ( (مبرووك مقدما)) | المؤشرنت
  5. استخراج شهادة صحية للسعوديين
  6. عدد الوفيات بسبب الحوادث في السعودية 2015 reaction
  7. اسكورت في دبي
  8. ما هو رقم المخالفات المرورية المجاني الثابت الجديد 2020 - موسوعة
  9. برنامج يصور من يحاول فتح الجوال الايفون
  10. كم سعر كانون 70d
  11. اغنية توهان محمد توشكا

ضحكات فيها المواساة، متوجعة تواسي صاحبتها المتوجعة بلا فائدة تذكر. وربما نراها في وجه رجل عاد من عمله وهو يحمل على وجهه العابس هم الحياة كلّه! يفكر في الغلاء المحيط به من كل جانب، يفكر في أولاده وما يخبئه المستقبل لهم، يفكر كثيرًا كيف يستطيع أن يوفر تلكم الأموال القليلة التي لا تكاد تكفي حتى منتصف شهره! وبعد ذلك كله يرتدي وجهًا مبتسمًا حتى لا يشعر أبناؤه بذلك الهم، وما أثقل ابتسامته! أو ربما نراها في عين كسيرة على محيا طفل يتيم فقير في زاوية بعيدة من زوايا حوش مدرسته في فترة الراحة، يرمق أقرانه وهم يأكلون ويشترون كلَّ مل لذ وطاب، وهو يفكر فقط كيف عساه يكتم نداء بطنه الجائعة الذي يكاد يفضحه! أو في جلسة أُمٍّ جالسة في مساء الليل البارد، تحمل بضع عُلب من المناديل الورقية، تنتظر أي إعانة بلا طلب، فقط تجلس هناك على جانب من جوانب الطريق صامتة ناظرة إلى الأرض تخفي وجهها في حياء، تحاول أن تحصل على أي حسنة يسيرة قد تأتي بها لأولادها بقطعة حلوى تدخل السرور على قلبهم. أحلام بسيطة، لكنها أوجاع شديدة، كلهم متوجعون يشتكون إلى متوجعين. غلاء، فقر، جوع، مرض، ظلم، قهر، شقاء، يأس، عجز.. إلخ". مشاعر أصبحت مقيمة في كل قلب، حتى تمنت النفوس لو لم تكن خُلقت لتشاهد كل هذا التعب، تتوجع في صمت، تكاد تطلب الموت حتى تستريح، ولكنه حتى لا يأتي!

انظر "مراتب المدلسين" لابن حجر (ص/51)، فمثله لا يقبل حديثه حتى يصرح بالسماع ، لما يخشى أن يكون أسقط شيخا ضعيفا من الإسناد. قال الهيثمي رحمه الله: " رواه الطبراني ، وفيه ابن إسحاق وهو مدلس ثقة ، وبقية رجاله ثقات " انتهى. " مجموع الزوائد " (6/35) وجاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " (المجموعة الثانية: 3/208): " هذا الحديث ضعيف من جهة إسناده " انتهى. عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، عبد الله بن غديان ، عبد العزيز آل الشيخ ، صالح الفوزان ، بكر أبو زيد. ولذلك ضعفه أيضا الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة " (رقم/2933). وقد ورد هذا الحديث أيضا ـ مرسلا ، من رواية ابن إسحاق في " السيرة " – كما في " تهذيب السيرة " لابن هشام (1/421) ، وفي لفظه بعض الاختلاف ، فيقول: ( فلما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال - فيما ذكر لي -: اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي ، إلى من تكلني ، إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري ، إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ، ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، من أن تنزل بي غضبك ، أو يحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك) غير أن العلماء ما زالوا يوردون هذا الحديث في كتبهم وتصنيفاتهم ، وذلك لأسباب عدة: 1- أن ضعف إسناده ضعف يسير ؛ لأن احتمال الاتصال فيه قائم ، إذ لا يلزم أن يكون المدلس قد أسقط شيخه الذي سمع منه في كل عنعنة.

وهكذا نعيش، نعاني كل يوم ألف مرة من الظلم والقهر، نكره الحياة ونكره ما آلت إليه من تعاسة لا تُطاق، ووحدة قد مزّقت النفوس، ألم يتبعه ألم، خوف من الغد، بكاء في كل ليلة على وسادة تحمل عنّا ما قد منعته الابتسامة من السقوط حتى كاد يخنقنا! ننظر إلى السماء ونبتسم، ثم نقول: إن لم يكن بك غضب فلا أبالي". " نعمة وجود الله مريحة للقلب، إيماننا بأنَّه يرى أحوالنا، ويدرك معاناة الضعيف، وحزن الحزين، وقهر الرجال. يعلم ما تخفيه النفس -حتى وإن أنكرت الوجوه- تزيح عنَّا كثيرًا من التعب. " هكذا تعلمنا من تلك الدعوة، أنَّ هذه الحياة كلها لا تساوي شيء، لا تساوي دمعة تسقط من طفل، ولا صرخة أم بسبب العجز، ولا عبوس رجل عجز عن كل شيء! هي دنيا تنقضي وتنتهي حتى نذهب إلى جوار الله، نستمتع بالعدل، ونستريح به، نجد جزاء للصابرين المتعبين، الذين فقدوا كلَّ شيء فيها، لكنَّهم قالوا "الحمد لله" بصبرٍ عجيب، ونفوس راضية قد أدركت أن رضا الله عز وجل هو ما يستوجب العناء والبكاء عليه إن فرطنا فيه. إنَّ نعمة وجود الله مريحة للقلب، إيماننا بأنَّه يرى أحوالنا، ويدرك معاناة الضعيف، وحزن الحزين، وقهر الرجال. إيماننا بوجود حياة أخرى نقف فيها أمام ملكٍ عادل، يحاسبنا على مثقال الذرة من خير وشر، هي ما تجعلنا نمضي بلا بأس، ونقول بكل صبر: هناك ملك عادل سيحكم بيننا.

ثيمات-عقد-القران
September 19, 2021, 1:28 pm