وأوضح المسؤول الإيرانى أبو فاز مهر آبادي، نائب مدير قسم رعاية المصالح الإيرانية بالسفارة الباكستانية في واشنطن، أن المفاوضات تهدف إلى تبادل وايت (48 عاما) المحتجز منذ عامين تقريبا بطبيب لم يحدد هويته. الأميركي مايكل وايت (48 عاما) المحتجز فى إيران منذ عامين لكنه أشار إلى أن "المحادثات لم تصل إلى نتيجة بعد". في حين أوضح المتحدث باسم عائلة وايت جوناثان فرانكس أنه أبلغ أيضا بأن المفاوضات جارية بين الجانبين رغم عدم توفر تفاصيل أخرى. وقال فرانكس: "إذا كان لدى الإيرانيين اتفاق على الطاولة، فإننا نود أن تأخذه الإدارة وتحضر مايكل إلى المنزل". يذكر أن إيران تحتجز ما لا يقل عن 4 أميركيين، من بينهم 3 على الأقل من أصل إيراني، في حين تحتجز الولايات المتحدة بحسب تصريحات مسؤولين إيرانيين 24 مواطناً إيرانياً.
وقد فرت ساجدة مع بناتها الثلاث واحفادها الـ 11 الى سورية في بادئ الامر ولكن بعد اسبوع على مقتل قصي وعدي في 31 تموز عام 2003، سارعت رغد ورنا واولادهما التسعة بالتوجه الى الاردن. وكان الاردن قد منح في ب 1995 الشقيقتين الملاذ مع ابنائهما وزوجيهما حسين كامل حسن واخيه صدام كامل حسن، وافراد اخرين من عائلتهما كانوا قد هربوا من العراق بعد ان طرد حسين كامل من منصبه كوزير للصناعة. وكان ذلك الهروب الاول من نوعه لأفراد من عائلة صدام حسين التي كانت سنده القوي، ما حدا بأفراد المعارضة العراقية الى القول ان الهروب اضعف من نظامه وعزله. ووعد صدام حسين بالعفو عن الاخوين وافراد اخرين من عائلتهما واغواهم بالعودة الى العراق ولكنهم قتلوا بأمر منه بعد بضعة ايام من عودتهم الى منزلهم الواقع بمنطقة السيّدية غرب العاصمة بغداد في شباط عام 1996. وقام جمال كامل حسن، الناجي الوحيد من غضب صدام بمساعدة زوجتي شقيقيه واولادهما بالاستقرار في الاردن. وقال كامل لوكالة الصحافة الفرنسية ان "الاردن اخذ الضوء الاخضر من الولايات المتحدة التي لم يكن لها اعتراض على اقامة بنات صدام حسين في المملكة حيث لم يكن لهن ضلع بالجرائم التي كان يقوم بها والدهن».
ونقلت الوكالة عن حرير في حوار هو الأول لها مع موقع روسي (أجري في 11 فبراير الحالي) ذكريات وخفايا لمغادرتهم البلاد بعد الاحتلال الأمريكي عام 2003، وصرحت بأنها تنوي زيارة روسيا، واليابان، ودول أخرى. وتمت الإطاحة بنظام صدام من قبل قوات دولية قادتها الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2003، وجرى اعتقال أو إعدام أو قتل معظم أركان النظام السابق. وحكم حزب البعث العراق على مدى أربعة عقود أكثر من نصفها بزعامة صدام، حيث واجه النظام السابق اتهامات واسعة بقتل عشرات الآلاف من العراقيين المعارضين.
وحول رغبته فى العودة إلى البلاد قال الناصرى"أود أن أعود يوما ما إلى بلدى، وما نراه اليوم فى العراق ليس سوى رد فعل طبيعى ومتوقع لسوء الإدارة والتنافس على السلطة ، فهى عانت ولا تزال تعانى من الحروب، كما أن ثرواتها تثير دائما مطامع عدة طوائف مسلحة، فالعراق اليوم عبارة عن الارهاب والموت فالأرض تدمرت ورائحة الدماء انتشرت فى كل ركن فيها ". واعترف ناصرى فى نهاية لقاءه مع الصحيفة الإسبانية " اعلم أن جدى اقترف فعلا العديد من الأخطاء ، ولكنه مثل أى شخص فليس هناك أى شخص لم يرتكب أخطاء ، فى جميع الأحوال، لا يستطيع أى أحد معاقبته الآن، ولو كنت مكانه لما استطعت القيام بما فام به فى ظل تلك التوترات الإقليمية والتهديدات التى كانت تعيشها البلاد فى هذا الوقت".
هيومن فويس كشفت عائلة رئيس العراق الأسبق، صدام حسين، لـ"سبوتنيك"، اليوم الإثنين، عن تلقيها استضافة بشروط من دولة أجنبية شاركت باحتلال المدن العراقية مع الولايات المتحدة الأمريكية، عام 2003. قالت حرير حسين كامل، ابنة البنت الكبرى لصدام حسين، رغد، في تصريح خاص لمراسلة "سبوتنيك" اليوم، إن "المملكة المتحدة البريطانية، عرضت علينا الاستضافة بعد مغادرتنا العراق، بعد الاحتلال الأمريكي، بشرط عدم ممارسة أي عمل سياسي، وهذا يشبه شرط أي دولة". وأضافت حرير، متداركة، لكن الشرط الأساس، لبريطانيا، هو إجراء لقاء تلفزيوني مع والدتي، تقول فيه "إنها كانت متضررة في ظل حكم الرئيس، بحكم وفاة والدي، ورفضنا كعائلة التشهير بالرئيس". وفي وقت سابق من اليوم، صرحت حرير في حوار خاص أجرته معها مراسلتنا في العراق، قائلة "حين كنا في سوريا عرضت الأردن استضافتنا ولأسباب إنسانية، وتم منحهم الموافقة الدولية، هذا فيما يخص والدتي رغد وخالتي رنا وأطفالهم. أما بخصوص جدتي ساجدة، وخالتي حلا، عرضت قطر استضافتهم واستضافتنا أيضاً لكن كنا في ذلك الحين باستضافة الأردن وأصبح بذلك لدينا التزام اخلاقي مع تلك الدولتين لذلك لم نغادر لأنهم لم يطلبوا منا ذلك".
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث تصنيفات فرعية يشتمل هذا التصنيف على تصنيف فرعي واحد. صفحات تصنيف «أفراد عائلة صدام حسين» يشتمل هذا التصنيف على 26 صفحة، من أصل 26.
وبالرغم من قيام نظام والدهن بتصفية زوجيهما، الا ان رغد ورنا امتنعتا على الدوام عن توجيه النقد العلني لصدام. وبعد اعتقال صدام حسين على ايدي القوات الاميركية في كانون الاول 2003، قامت رنا الملقبة بصدام الصغير بتنظيم دفاع والدها. اما ساجدة وابنتها الثالثة حلا، زوجة جمال مصطفى التكريتي المعتقل لدى القوات الاميركية ايضا، فقد فضلتا الاقامة في قطر حيث تزورهما رغد ورنا بصورة مستمرة. واشترت كل من رغد ،48عاما، ورنا ،46 عاما، بيتا في عمان حيث يذهب اولادهما الى المدرسة والجامعات الاردنية، وتعيش الشقيقتان حياة بعيدة عن الاضواء بعد ان حثتهما السلطات الاردنية على الامتناع عن الخوض في السياسة. ولرغد ثلاثة ابناء هم علي وصدام ووهج بالإضافة الى ابنتين هما حرير وبنان. اما رنا فهي ام لثلاثة اولاد هم احمد وسعد وحسين وابنة واحدة هي نبعة. وعلى الرغم من أن أفراد عائلة صدام والمقربون منه في دول الشتات، لكنهم يتمتعون بذات بحبوحة العيش من الملايين التي اخذوها معهم من أموال الشعب العراقي المظلوم، بينما الملايين من أبناء الشعب العراقي الذين تشتتوا ولا يزالون مشتتين في بقاع العالم عانوا ويعانون البؤس والفقر والذل بسبب صدام ونظامه.
تابعوا RT على أظهرت حفيدة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حرير حسين كامل، صور خاصة بها وبعائلة الرئيس الراحل لأول مرة. Sputnik صدام حسين وعائلته إقرأ المزيد وتظهر الصور بنات الرئيس الراحل صدام حسين، الثلاث، وأبناءه عدي وقصي، وزوجته ساجدة خير الله، وبعض أحفاده، حسبما نشرت وكالة "سبوتنيك" الروسية. وأكدت حرير للوكالة الروسية أن "للرئيس 15 حفيدا، منهم من يقيم في المملكة الأردنية الهاشمية، وكذلك هي وأمها رغد وخالتها رنا، فيما تعيش الجدة، والخالة الصغيرة حلا في ضيافة دولة قطر". عائلة صدام حسين عائلة الزعيم الراحل كما تظهر زوجة الرئيس، في أكثر من صورة بشعر أشقر وثياب أنيقة، منها "الكوستمات" كما سماها العراقيون في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، وهي أطقم تجمع ما بين الفخامة والنعومة، تتوسط أبناءها وبناتها، ونساء من الأقارب ومعارفها. عائلة صدام أحفاد وعائلة صدام حسين وأظهرت الصور أيضا حفيدة صدام في مرحلة طفولتها وهي تعانق أمها على حافة طريق، وفي صورتين يظهر أبوها بكامل أناقته العسكرية، وعلى خصره سيف طويل، وتعلو صدره عدة أوسمة. المصدر: سبوتنيك تابعوا RT على
كشف تقرير، عن مفاجأة غير متوقعة، تتعلق بأبناء الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، الذكور، والتي لا يعرف حقيقتها كل شعب العراق. وبحسب التقرير المنشور على موقع "MSN"، فإن صدام حسين لديه ولد ذكر ثالث غير عدي وقصي اللذين قتلا على يد القوات الأمريكية أثناء غزو العراق. وذكر التقرير، أن الابن يدعى علي صدام حسين، ويعيش مع والدته سميرة الشهبندر زوجة صدام الثانية في كندا ولا يوجد له أي صور كما كان مُكتم عليه إعلاميًّا خلال فترة حكم والده. وأضاف: أن "بريطانيا عرضت استضافة عائلة صدام حسين كاملة بشرط عدم ممارسة أي عمل سياسي، بالإضافة لعمل لقاءات تلفزيونية والاعتراف بتضرر العائلة في ظل حكم الرئيس، ولكن العائلة رفضت العرض تمامًا". وتتفرق زوجات وبنات صدام حسين في الأردن وقطر منذ هروبهن من العراق بعد الغزو، إلا أنهن يشتكين تعرضهن لبعض التضييقات، بسبب دواعي أمنية، وقد يتم منع خروجهن في الكثير من الأيام وممارسة حياتهن بصورة طبيعية. جدير بالذكر، أن تقريرًا نشره موقع "عربي بوست"، أفاد بأن السعودية تسعى لإنشاء تكتلًا سنيًّا تقوده رغد صدام حسين المقيمة في الأردن لمواجهة الشيعة الموالين لإيران.