الخطوط السعودية الأمتعة المفقودة

ملاحظة في غاية الأهمية والخطورة!!! تنشر أحاديث هذه الإيام وهي مكذوبة وموضوع ولا صحة لها وهذا مشروع خطر جداً لنشر الأحاديث الكاذبة بقصد او بدون قصد فلذلك نرجوا من الإخوة المساهمة في نشره لتعم الفائدة حديث يُتناقل في المواقع والمنتديات وصفحات المواقع الإجتماعية وبرامج التواصل كالواتس اب وغيره وخصوص عند شبابنا في هذه الأيام وهو (( من يبارك الـناس بهذا الشهر الفضيل (.... ) يحرم عليه النار))!!! وهذا الشهر الفضيل حسب ما يتناقل ساعة ربيع الأول و ربيع الثاني وساعة وجمادى الاولى وجماد الثاني وساعة شهر رجب وشهر شعبان والقائمة طويلة في بداية كل شهر يذكر هذا الحديث ولكن يبدل أسم الشهر فقط!!! وهو حسب التتبع والفحص من قبل الفضلاء من الأساتذة إنه موضوع وكذب ولا صحة لهذا الحديث إطلاقاً وقد جائنا من مواقع المخالفين الذين هم أنفسهم يكذبونه فلذلك نرجوا الإنتباه من الإخوة و السؤال والتأكد قبل نشر الأحاديث إلا عن طريقها الموثوق بها نرجوا المشاركة بالنشر ليعلم المؤمنون المشاركون لنشر هذه الأحاديث بدون قصد او لقصد الثواب ولإن لا يتكرر مثل هذا الأمر لإنه كذب على الله تعالى وعلى رسوله ( صلى الله عليه واله) وعلى أهل البيت ( عليهم السلام) وهذا من الكبائر ومن المحرمات كما هو معلوم وأن لا ترسخ الأحاديث المكذوبة في ذهننا ونبتعد عن أحاديث العترة الطاهرة التي يوردها العلماء.

من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل رجب يحرم عليه النار

وأكدت الحسابات الفلكية أنه سيولد هلال شهر رجب مباشرة بعد حدوث الاقتران فى تمام الساعة الخامسة والدقيقة 32 مساءً بتوقيت القاهرة المحلى يوم الأحد 29 من جمادى الأخرة عام 1441 هجريًا الموافق 23 فبراير المقبل، وهو يوم الرؤية. ويلاحظ أن الهلال الجديد لن يكون قد ولد بعد عند غروب شمس ذلك اليوم فى بعض العواصم والمدن العربية والإسلامية، وبذلك يكون يوم الإثنين 24 فبراير هو المتمم لشهر جمادى الأخرة لعام 1441 هجريًا، وتكون غرة شهر رجب فلكيًا الثلاثاء 25 فبراير المقبل. ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة".

  • من يبارك الناس في هذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار
  • حديث من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار
  • موضوع عن الالقاء والارتجال

الرئيسية إسلاميات الأحد، 23 فبراير 2020 - 07:16 م صورة موضوعية علقت دار الإفتاء المصرية، على منشور فيه «من يبارك الأحباب بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار» على أنه حديث للنبي صلى الله عليه وسلم. وأكدت الإفتاء أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ لم يقل ذلك، إلا أنه لا مانع شرعًا من التهنئة بمناسبة حلول شهر رجب من غير نسبة هذا الكلام إلى حضرة سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ. وأضافت أنه صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ، كان يقول: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ».

رأي دار الإفتاء في صحة هذا الحديث ينبغي على المسلم التحقق من صحة الحديث قبل التسليم به، حتى لا يختلط عليه الأمر بين ما ينبغي أن يتبع وبين ما ينبغي أ، يترك، فلقد أوصانا الرسول -صلى الله عليه وسلم- بالتحقق من الأقول التي تصل إلينا عن نقلًا عن لسانه، حتى لا يسيء الفرد إلى فهم تعاليم الدين الإسلامي، وبذلك يتعرض إلى عقاب شديد. وفيما يخص حديث "من يبارك الناس بهذا الشهر يحرم عليه النار"، فهذا الحديث غير صحيح ولم يرد عن لسان الرسول -صلى الله عليه وسلم- فهو من الأحاديث الموضوعة افتراءًا عن لسان الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وقد أكدت دار الإفتاء أنه لم يرد ولا حديث عن لسان الرسول بالتهنئة بمناسبة حلول سهر رجب، ولكن هذا لا يعني أن الرسول منع التهنئية بحلول الشهور، قد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا دخل عليه شهر رجب قال: {اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ}. ومن الجدير بالذكر أن الإفتراء وإنساب الأقوال الغير حقيقية للرسول أمر من الأمور البغيضة التي سيحاسب الله العبد عليها حسابًا شديدًا، فالكذب من الكبائر، ما بالك لو أن هذا الكذب يتم إدعائه عن لسان أشرف الخلق سيدنا محمد، فكيف سيكون الحساب حينها، وقد جاء عن الرسول -صلى الله عليه وسلم فيما يخص هذا الصدد قوله {مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ}.

لقد انتشر في الاونة الاخيرة حديث من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار، وقد ساعد على انتشار هذا الحديث مواقع التواصل الاجتماعي والتي يمكن الوصول اليها من خلال الانترنت، حيث ان هناك العديد من الامور التي يجب التاكد منها قبل نشر اي خبر، وخصوصا يجب تحري الدقة بشكل كبير للغاية عندما يتعلق الامر بالدين الاسلامي والاحاديث النبوية الشريفة، والتي يجب الحرص ان تبقى اصلية وغير موضوعة من قبل احد الاشخاص، والذي يلجأ الى هذا الامر لعدة اسباب مثل كسب بعض المصالح الشخصية مثل الشهرة، او لزيادة الشراء على احد المنتجات التي يبيعها، حيث انه في عصر ما كان بعض التجار في العالم الاسلامي بتاليف حديث وادعاء انه تم نقله عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل حديث عن فوائد العدس، حتى يساهم ذلك في زيادة اقبال الناس المسلمين على شراء العدس، لانهم يعتقدون ان الرسول وصى على ان نحافظ على تناول العدس بشكل دوري، وهذا احد الامثلة التي بسببها يتم وضع الحديث والادعاء انه صحيح ولكن في الحقيقة يكون الحديث كله كذب. صحة حديث من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار في رمضان هذا الحديث لا اصل له في كتب السنة النبوية، ولذلك هذا الحديث كذب ولا يجب الاخذ به، ومن واجب كل مسلم ان يعمل على عدم نشر هذا الحديث الموضوع من قبل احد الاشخاص الذين يستهترون بهذا الامر والذين سوف ينصدمون في يوم القيامة من العذاب الذي ينتظرهم، حيث ان الرسول قال من يكذب عني فليتبوأ مقعده في النار من الان، لذلك يجب الحرص على عدم الاستمرار في نشر هذا الحديث الموضوع، حتى لا يقع الناس في الاثم بسبب هذا الحديث، ويجب ان نؤكد مرة اخرى ان حديث من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار ليس صحيح ولم يرد عن الرسول، لذلك يجب توخي الحذر في هذا الموضوع، ومن واجبكم نشر التوعية به حتى يعلم الناس حقيقة هذا الحديث، حتى لا يتعمق هذا الحديث بين الناس لدرجة انه لا يمكن التخلص منه.

رتبة حديث من يبارك الناس في هذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار - إسلام ويب - مركز الفتوى

صحة من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل يحرم عليه النار

أكدت دار الإفتاء المصرية، أن ما يتم تداوله على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى وخاصة "فيس بوك"، من حديث منسوب لرسول الله صلى الله عليه وسلم حول فضل التهنئة بشهر رجب، نصه:" من يبارك الأحباب بهذا الشهر يحرم عليه النار" غير صحيح. وقالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك":"لم يقل رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ذلك، إلا أنه لا مانع شرعًا من التهنئة بمناسبة حلول شهر رجب من غير نسبة هذا الكلام إلى حضرة سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ، وكان صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: (اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ). صحة حديث من يبارك الأحباب بهذا الشهر يحرم عليه النار تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رجب لعام 1441 هـ بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية وذلك يوم الأحد 29 جمادى الآخرة 1441هـ الموافق 23 فبراير2020 م ، وسيتم إعلان نتيجة استطلاع الهلال على الصفحة الرسمية للدار على مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بالإضافة إلى حسابات الدار على باقى مواقع التواصل الاجتماعى.

See more of ‎الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية‎ on Facebook Log In or Create New Account See more of ‎الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية‎ on Facebook Forgot account? or Create New Account Not Now Recent Post by Page ‎الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية‎ Yesterday at 1:50 AM # حديث_لا_يثبت (للصائم عند فطره لدعوة ما ترد) ‎الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية‎ May 7 at 12:29 PM مهم: اقرأ واستفد، ثم انسخ وانشر... # حديث_موضوع (إذا وافق رمضان ليل... ة الجمعة فادخلوا بيوتكم) أو (صيحة النصف من رمضان (1)) >>> نص الفتوى جاهز لنسخه ونشره: التعليق الأول /2918596209…/… # حديث_مكذوب (حديثِ الصيحةِ/الهدة في رمضان) أو (صيحة النصف من رمضان (2)) >>> نص الفتوى جاهز لنسخه ونشره: الرابط الأول التعليق الثاني /2918580043…/… See More ‎الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية‎ May 6 at 5:16 AM # فائدة_من_رد عن منشور ( # حديث_لا_يصح (ويح هذه الأمه من ملوك جبابرة))... Continue Reading

الحمد لله هذا الحديث المذكور لا نعرف له أصلا ، ولوائح الوضع عليه ظاهرة ، فلا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه من الكذب عليه ، والكذب عليه محرم من كبائر الذنوب ؛ وقد قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ) رواه مسلم في مقدمة الصحيح (1/7) ، قال النووي رحمه الله: " فِيهِ تَغْلِيظُ الْكَذِبِ وَالتَّعَرُّض لَهُ ، وَأَنَّ مَنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ كَذِبُ مَا يَرْوِيهِ فَرَوَاهُ كَانَ كَاذِبًا, وَكَيْف لَا يَكُون كَاذِبًا وَهُوَ مُخْبِرٌ بِمَا لَمْ يَكُنْ ؟ ". انتهى من " شرح صحيح مسلم " (1/65). وما ذكر فيه من كون العبد تحرم عليه النار بمجرد هذه التهنئة: من المجازفات والمبالغات التي يستدل بها على وضع الحديث وبطلانه ، قال ابن القيم رحمه الله: " والأحاديث الموضوعة عليها ظلمة وركاكة ومجازفات باردة تنادي على وضعها واختلاقها على رسول الله صلى الله عليه وسلم ". انتهى من " المنار المنيف " (ص 50). وينظر للفائدة: جواب السؤال رقم: ( 70317) ، ( 128530). والله أعلم.

السلطان-عبد-الحميد-32
September 19, 2021, 11:53 am